بسم الله الرحمن الرحيم
( قصة مأ ساة سليمان )
سليمان شاب رزقه الله خلقاَ وجمالَ يدرس في الصف الثاني الثانوي كان متفوقاَ في درا ستة محبوباَ عند معلمه باراَ بولدية النور يملأ وجه واليقين يغمر قلبه كان حريصاَ على الصلاة والطاعة والده كان قريباَ منه دائماَ حتى انشغل في عمل أخر وكان لايرى سليمان إلى قليلاَ مضت حياة سليمان في الأشهر الأولى من السنة الدراسية في برٍ وصلاحٍ إنه كان يشعر بفراغٍ قاتل فلا أصدقاء لدية إلى زملاء الفصل وكان لايقابلهم إلى في المدرسة بدأت علامات المراهقة تتضح علية إلى انه كان أقوى منها إلى انه كان في تلك المدرسة كان احد ذئاب الشر الذي يلهث وراء صغار السن فقد بيت لسليمان نية السوء حتى يكون لسليمان صديقاَ لدية , مرة الأيام وبي مساعدة أصدقاء السوء إستطاع ذلك الذئب أن يستميل قلب سليمان بشي من الهدايا والضحكات وبدأ سليمان يفطر معه في الفسحة المدرسية وكان يقف منه قريباَ في الطابور الصباحي وذلك الذئب بداء ينفخ في أذن سليمان بمساعدة أصدقاء السوء كثيراَ ما قال لااحداَ أفضل من سليمان وبداة أخلاق سليمان تتغير وكان كثيراَ يتخلف عن حل الواجب المدرسي وأوقعه في شرب التدخين أما الصلاة فلا تسئل فربما صلا يوماَ وترك اسبوعاَ , وهكذا انطفأت شمعة الإيمان في قلب سليمان حتى أمه أحست بتغير في سليمان فكلمت والده بذلك فقال لها لا تقلقي على سليمان فهذه مرحله يمر بها جميع المراهقين ولكن يا للأسف خاب ضنه فسليمان هجر قراءة القرءان عندما كان لايتركها قبل النوم وفي يوماَ من الأيام نصحه احد معلميه فقال له يا سليمان إني أخاف عليك من أصدقاء السوء فحذر قبل إن تموت , أثرت تلك الكلمات في نفس سليمان , عاد إلى المنزل دخل إلى غرفته ونظر إلى ملابسه ألمبعثره في كل مكان بعض دفاترالمدرسه على الأرض وجلس على سريره وضم مخدته على صدره وبداء يتأمل كلام معلمه يالله هل حقاَ سأموت هل يمكن فعلاَ إن أموت وأنا على هذه الحالة قلب بصره يميناَ و شمالاَ حتى رأى المصحف فوق الطاولة وتناوله ومسح الغبار من فوقه يارباه شهرً كامل لم افتح القران وسقطت دمعة فوق القران ومسحها بيده , وفي يوم من الأيام ذهب سليمان إلى المدرسة ولم يرجع من تلك اليوم حتى قلقت أمه عليه فقالت لوالده أرجوك ياأبى سليمان إن سليمان ذهب إلى المدرسة ولم يرجع إلى البيت حتى ذهب أبوه إلى المدرسة فلم يجد احدَ إلى حارس المدرسة فسأله عن رقم مدير المدرسة حتى اتصل به فرن جرس الهاتف فقال له والد سليمان لمدير المدرسة إن سليمان لم يرجع إلى البيت فقال له المدير آه آه ياابى سليمان إن سليمان قد تغير كثيراَ حتى صاحب في المدرسة من أصدقاء السوء والمعروف من أصدقاء الشر فأخبره عن ذلك الشاب حتى ذهب أبا سليمان إلى منزل ذلك الشاب وطرق باب المنزل وفتحت أم تلك الشاب المنزل فسئل والد سليمان عن ابنها فقالت له إن ولدي لم يرجع إلى المنزل واخبرني بأنه هو مسافر حتى كانت تلك الكلمات صفعه في وجه والد سليمان حتى ذهب والد سليمان وهو يجر في باله ألف سوال وسوال عن ابنه سليمان , وفي اليوم التالي وقام بتبليغ الشرطة عن فقدان ابنه سليمان ومن ثم رجع إلى منزله وفتحت له أم سليمان حتى كلمته فقالت له أما وجت سليمان فقال لها لا ياام سليمان والأم يعصر قلبها عن فقدان ابنها سليمان وحتى وهم على مائدة الطعام وأخته الصغرى تسئل متى سيرجع سليمان ياأمي , وخيم الحزن في بيت سليمان إلى أن أم سليمان فتحت غرفة سليمان وقامت بالبحث عن أي شي يذكرها بولدها سليمان وضمت ملابس سليمان التي يرتديها سليمان وأخذت تشم رائحة سليمان لعلها تخفف من حزنها الذي الم بها وتقلب صور سليمان حتى تسترجع ذكريات الماضي وهي تقول أيعقل أن يكون هذا كله ذكريات آه آه يا سليمان وظل يخيم الحزن في بيت سليمان على عدم رجوع سليمان ثلاثة أشهر .
وفي إحدى المرات ذهبت إحدى العائلات في نزها وبينما كان الأطفال يلعبون شم احدهم رائحة كريها فذهب هذا الصغير إلى والده مسرعاَ وقال أبي إني أشم رائحة كريها وأظن أنها جثة إنسان فذهب الأب مسرعاَ إلى تلك ألجثه.
حتى ذهب الأب وفي اذنية كلام ابنه الصغير من ذلك الكلام الذي سمع منه وذهب إلى تلك ألجثه ووجد أنها لشاب يبلغ من العمر17سنه حتى قام بإبلاغ الشرطة حتى جئت الشرطة إلى مكان الحادث وأخذت الجثة إلى إحدى المستشفيات وأدخلتها ألمشرحه وقد تغيرت ملامح صورة ذلك الشاب حتى قاموا بالبحث في ملفات المفقودات ووجدوا انه كان هناك بلاغ أتى إلى قسم الشرطة احد المواطنين وقام بتقديم بلاغ عن فقدان لولده قبل ثلاثة أشهر حتى قام قسم الشرطة بالاتصال إلى منزل والد سليمان واخبره بأنه يوجد لدينا جثة شاب يبلغ من العمر 17سنه ونرجو منك أن تأتي إلى التعرف علية وفي رأس والد سليمان تفسيرات كثيرة أيعقل أن يكون سليمان وفي رأسه أكثر من سؤال
يدور في رأسه حتى وصل إلى مشرحة المستشفى وأعطوه كمامات حتى لا يتأذى من رائحة المواد التي وضعوها فوق ألجثه وفي رأسه مائة الاسئله أيعقل أنت ياسليمان تمنى أن لو يموت حتى لايرى ذلك الموقف العصيب حتى فتحو له باب ألمشرحه وتأمل في وجهه وقد كانت ملامحه قد تغيرت علية حتى قال لهم
انه ملامح وجه سليمان ولدي ونهار مغشياَ علية حتى قامت الشرطة بالبحث عن ذلك الشاب الذي كان مع سليمان وقاموا بمحاصرة منزله و قبض على ذلك الشاب وبدا في التحقيق معه وقد كان في بادي الأمر منكراَ على فعلته فقاموا بالضغط علية حتى اعترف انه اخذ سليمان وعمل به الفاحشة وعندما خاف الفضيحة قام برمية بثلاث طلقا ت في راسة حتى مات سليمان وهكذا انتهت قصة سليمان ومأساة سليمان الشاب الذي كان يملاء بيته كل شي وكذا انتهت حياة سليمان رحمة الله عليك يا سليمان وفي الأخير هذه نصيحة إلى كل شاب مؤمن ومسلم على أن يسلك الطريق الصح ويصحب ألرفقه ألصالحه ،،،،،،
( قصة مأ ساة سليمان )
سليمان شاب رزقه الله خلقاَ وجمالَ يدرس في الصف الثاني الثانوي كان متفوقاَ في درا ستة محبوباَ عند معلمه باراَ بولدية النور يملأ وجه واليقين يغمر قلبه كان حريصاَ على الصلاة والطاعة والده كان قريباَ منه دائماَ حتى انشغل في عمل أخر وكان لايرى سليمان إلى قليلاَ مضت حياة سليمان في الأشهر الأولى من السنة الدراسية في برٍ وصلاحٍ إنه كان يشعر بفراغٍ قاتل فلا أصدقاء لدية إلى زملاء الفصل وكان لايقابلهم إلى في المدرسة بدأت علامات المراهقة تتضح علية إلى انه كان أقوى منها إلى انه كان في تلك المدرسة كان احد ذئاب الشر الذي يلهث وراء صغار السن فقد بيت لسليمان نية السوء حتى يكون لسليمان صديقاَ لدية , مرة الأيام وبي مساعدة أصدقاء السوء إستطاع ذلك الذئب أن يستميل قلب سليمان بشي من الهدايا والضحكات وبدأ سليمان يفطر معه في الفسحة المدرسية وكان يقف منه قريباَ في الطابور الصباحي وذلك الذئب بداء ينفخ في أذن سليمان بمساعدة أصدقاء السوء كثيراَ ما قال لااحداَ أفضل من سليمان وبداة أخلاق سليمان تتغير وكان كثيراَ يتخلف عن حل الواجب المدرسي وأوقعه في شرب التدخين أما الصلاة فلا تسئل فربما صلا يوماَ وترك اسبوعاَ , وهكذا انطفأت شمعة الإيمان في قلب سليمان حتى أمه أحست بتغير في سليمان فكلمت والده بذلك فقال لها لا تقلقي على سليمان فهذه مرحله يمر بها جميع المراهقين ولكن يا للأسف خاب ضنه فسليمان هجر قراءة القرءان عندما كان لايتركها قبل النوم وفي يوماَ من الأيام نصحه احد معلميه فقال له يا سليمان إني أخاف عليك من أصدقاء السوء فحذر قبل إن تموت , أثرت تلك الكلمات في نفس سليمان , عاد إلى المنزل دخل إلى غرفته ونظر إلى ملابسه ألمبعثره في كل مكان بعض دفاترالمدرسه على الأرض وجلس على سريره وضم مخدته على صدره وبداء يتأمل كلام معلمه يالله هل حقاَ سأموت هل يمكن فعلاَ إن أموت وأنا على هذه الحالة قلب بصره يميناَ و شمالاَ حتى رأى المصحف فوق الطاولة وتناوله ومسح الغبار من فوقه يارباه شهرً كامل لم افتح القران وسقطت دمعة فوق القران ومسحها بيده , وفي يوم من الأيام ذهب سليمان إلى المدرسة ولم يرجع من تلك اليوم حتى قلقت أمه عليه فقالت لوالده أرجوك ياأبى سليمان إن سليمان ذهب إلى المدرسة ولم يرجع إلى البيت حتى ذهب أبوه إلى المدرسة فلم يجد احدَ إلى حارس المدرسة فسأله عن رقم مدير المدرسة حتى اتصل به فرن جرس الهاتف فقال له والد سليمان لمدير المدرسة إن سليمان لم يرجع إلى البيت فقال له المدير آه آه ياابى سليمان إن سليمان قد تغير كثيراَ حتى صاحب في المدرسة من أصدقاء السوء والمعروف من أصدقاء الشر فأخبره عن ذلك الشاب حتى ذهب أبا سليمان إلى منزل ذلك الشاب وطرق باب المنزل وفتحت أم تلك الشاب المنزل فسئل والد سليمان عن ابنها فقالت له إن ولدي لم يرجع إلى المنزل واخبرني بأنه هو مسافر حتى كانت تلك الكلمات صفعه في وجه والد سليمان حتى ذهب والد سليمان وهو يجر في باله ألف سوال وسوال عن ابنه سليمان , وفي اليوم التالي وقام بتبليغ الشرطة عن فقدان ابنه سليمان ومن ثم رجع إلى منزله وفتحت له أم سليمان حتى كلمته فقالت له أما وجت سليمان فقال لها لا ياام سليمان والأم يعصر قلبها عن فقدان ابنها سليمان وحتى وهم على مائدة الطعام وأخته الصغرى تسئل متى سيرجع سليمان ياأمي , وخيم الحزن في بيت سليمان إلى أن أم سليمان فتحت غرفة سليمان وقامت بالبحث عن أي شي يذكرها بولدها سليمان وضمت ملابس سليمان التي يرتديها سليمان وأخذت تشم رائحة سليمان لعلها تخفف من حزنها الذي الم بها وتقلب صور سليمان حتى تسترجع ذكريات الماضي وهي تقول أيعقل أن يكون هذا كله ذكريات آه آه يا سليمان وظل يخيم الحزن في بيت سليمان على عدم رجوع سليمان ثلاثة أشهر .
وفي إحدى المرات ذهبت إحدى العائلات في نزها وبينما كان الأطفال يلعبون شم احدهم رائحة كريها فذهب هذا الصغير إلى والده مسرعاَ وقال أبي إني أشم رائحة كريها وأظن أنها جثة إنسان فذهب الأب مسرعاَ إلى تلك ألجثه.
حتى ذهب الأب وفي اذنية كلام ابنه الصغير من ذلك الكلام الذي سمع منه وذهب إلى تلك ألجثه ووجد أنها لشاب يبلغ من العمر17سنه حتى قام بإبلاغ الشرطة حتى جئت الشرطة إلى مكان الحادث وأخذت الجثة إلى إحدى المستشفيات وأدخلتها ألمشرحه وقد تغيرت ملامح صورة ذلك الشاب حتى قاموا بالبحث في ملفات المفقودات ووجدوا انه كان هناك بلاغ أتى إلى قسم الشرطة احد المواطنين وقام بتقديم بلاغ عن فقدان لولده قبل ثلاثة أشهر حتى قام قسم الشرطة بالاتصال إلى منزل والد سليمان واخبره بأنه يوجد لدينا جثة شاب يبلغ من العمر 17سنه ونرجو منك أن تأتي إلى التعرف علية وفي رأس والد سليمان تفسيرات كثيرة أيعقل أن يكون سليمان وفي رأسه أكثر من سؤال
يدور في رأسه حتى وصل إلى مشرحة المستشفى وأعطوه كمامات حتى لا يتأذى من رائحة المواد التي وضعوها فوق ألجثه وفي رأسه مائة الاسئله أيعقل أنت ياسليمان تمنى أن لو يموت حتى لايرى ذلك الموقف العصيب حتى فتحو له باب ألمشرحه وتأمل في وجهه وقد كانت ملامحه قد تغيرت علية حتى قال لهم
انه ملامح وجه سليمان ولدي ونهار مغشياَ علية حتى قامت الشرطة بالبحث عن ذلك الشاب الذي كان مع سليمان وقاموا بمحاصرة منزله و قبض على ذلك الشاب وبدا في التحقيق معه وقد كان في بادي الأمر منكراَ على فعلته فقاموا بالضغط علية حتى اعترف انه اخذ سليمان وعمل به الفاحشة وعندما خاف الفضيحة قام برمية بثلاث طلقا ت في راسة حتى مات سليمان وهكذا انتهت قصة سليمان ومأساة سليمان الشاب الذي كان يملاء بيته كل شي وكذا انتهت حياة سليمان رحمة الله عليك يا سليمان وفي الأخير هذه نصيحة إلى كل شاب مؤمن ومسلم على أن يسلك الطريق الصح ويصحب ألرفقه ألصالحه ،،،،،،