بعد مباحثات استمرت ثلاث سنوات مع دول أوروبا الشرقية، فإنه سيتم السماح قريباً
بفتح باب الإستقدام من هذه الدول للعمالة المنزلية، أوكرانيا - بلغاريا - التشيك - سلوفاكيا -
روسيا - هنغاريا - ليتوانيا ...
ومعروف لدى الجميع ما تتمتع به المرأة في هذه المناطق من درجات عالية وفائقة من
الجمال - العابر للقارات -
وحيث أن درجات الجمال لدى المرأة في مجتمعنا تدور حول المستوى المتوسط في الغالب،
مع إرتفاع درجات الملح والتصلبخ - ونظراً لأن الرجل أيضاً يتمتع بدرجات عالية من - التصفع -
وفئات المراهقين - كلهم ما شافوا خير - فإننا سنشهد حالة من الإنقلاب والتغير والتذبذب
والتموّج والتسدح على المستوى الإجتماعي .
ربما سيجعل الرجل زوجته هي الخادمة، ويتزوج من خادمته الأوكرانية .
سنشهد تحسن في النسل للجيل القادم المطعّم بجمال أوروبي عوضا عن السلالات الديناصورية.
وربما أي ضاً سنشهد مناقشات تدور كلها حول - فايف خندرد أو فور خندرد - أسوة بالجوار .
لكن مما لا شك فيه، أن الحياة كلها في هذا المجتمع، ستصبح أبهى وأحلى وأجمل
لدخول عنصر جمالي فيها، لا يقااوم
وهذه عيينة من الخادمات الهنغاريات
الله يرحم ايام السيرلانكيات
هذا حالهم من بعد العزوف